قصيدة: لهوى النفوس سريرة لا تعلم قال المتنبي: لِهَوى النُفوسِ سَريرَةٌ لا تُعلَمُ عَرَضًا نَظَرتُ وَخِلتُ أَنّي أَسلَمُ يا أُختَ مُعتَنِقِ الفَوارِسِ في الوَغى لَأَخوكِ ثَمَّ أَرَقُّ مِنكِ وَأَرحَمُ يَرنو إِلَيكِ مَعَ العَفافِ وَعِندَهُ أَنَّ المَجوسَ تُصيبُ فيما تَحكُمُ راعَتكِ رائِعَةُ البَياضِ بِعارِضي وَلَوَ أَنَّها الأولى لَراعَ الأَسحَمُ لَو كانَ يُمكِنُني سَفَرتُ عَنِ الصِبا فَالشَيبُ مِن قَبلِ الأَوانِ تَلَثُّمُ وَلَقَد رَأَيتُ الحادِثاتِ فَلا أَرى يَقَقاً يُميتُ وَلا سَواداً يَعصِمُ وَالهَمُّ يَختَرِمُ الجَسيمَ نَحافَةً وَيُشيبُ ناصِيَةَ الصَبِيِّ وَيُهرِمُ ذو العَقلِ يَشقى في النَعيمِ بِعَقلِهِ وَأَخو الجَهالَةِ في الشَقاوَةِ يَنعَمُ وَالناسُ قَد نَبَذوا الحِفاظَ فَمُطلَقٌ يَنسى الَّذي يولى وَعافٍ يَندَمُ لا يَخدَعَنَّكَ مِن عَدُوٍّ دَمعُهُ وَاِرحَم شَبابَكَ مِن عَدُوٍّ تَرحَمُ لا يَسلَمُ الشَرَفُ الرَفيعُ مِنَ الأَذى حَتّى يُراقَ عَلى جَوانِبِهِ الدَمُ يُؤذي القَليلُ مِنَ اللِئامِ بِطَبعِهِ مَن لا يَقِلُّ كَما يَقِلُّ وَيَلؤُمُ الظُلمُ مِن شِيَمِ النُفوسِ فَإِن تَجِد ذا عِفَّةٍ فَلِعِلَّةٍ لا يَظلِمُ يَحمي اِبنَ كَيغَلَغَ الطَريقَ وَعِرسُهُ ما بَينَ رِجلَيها الطَريقُ الأَعظَمُ أَقِمِ المَسالِحَ فَوقَ شُفرِ سُكَينَةٍ إِنَّ المَنِيَّ بِحَلقَتَيها خِضرِمُ وَاِرفُق بِنَفسِكَ إِنَّ خَلقَكَ ناقِصٌ وَاِستُر أَباكَ فَإِنَّ أَصلَكَ مُظلِمُ وَغِناكَ مَسأَلَةٌ وَطَيشُكَ نَفخَةٌ وَرِضاكَ فَيشَلَةٌ وَرَبُّكَ دِرهَمُ وَاِحذَر مُناواةَ الرِجالِ فَإِنَّما تَقوى عَلى كَمَرِ العَبيدِ وَتُقدِمُ وَمِنَ البَليَّةِ عَذلُ مَن لا يَرعَوي عَن غَيِّهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ يَمشي بِأَربَعَةٍ عَلى أَعقابِهِ تَحتَ العُلوجِ وَمِن وَراءٍ يُلجَمُ وَجُفونُهُ ما تَستَقِرُّ كَأَنَّها مَطروفَةٌ أَو فُتَّ فيها حِصرِمُ وَإِذا أَشارَ مُحَدِّثًا فَكَأَنَّهُ قِردٌ يُقَهقِهُ أَو عَجوزٌ تَلطِمُ يَقلي مُفارَقَةَ الأَكُفِّ قَذالُهُ حَتّى يَكادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمَّمُ وَتَراهُ أَصغَرَ ما تَراهُ ناطِقًا وَيَكونُ أَكذَبَ ما يَكونُ وَيُقسِمُ وَالذُلُّ يُظهِرُ في الذَليلِ مَوَدَّةً وَأَوَدُّ مِنهُ لِمَن يَوَدُّ الأَرقَمُ
+ نوشته شده در جمعه سیزدهم بهمن ۱۴۰۲ساعت 12:48  توسط حسين حجت
|
قصيدة: دع الأيام قال الشافعي: دَعِ الأَيّامَ تَفعَلُ ما تَشاءُ وَطِب نَفسًا إِذا حَكَمَ القَضاءُ وَلا تَجزَع لِحادِثَةِ اللَيالي فيديو قد يعجبك: فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ وَكُن رَجُلًا عَلى الأَهوالِ جَلدًا وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ وَإِن كَثُرَت عُيوبُكَ في البَرايا وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ تَسَتَّر بِالسَخاءِ فَكُلُّ عَيبٍ يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ وَلا تُرِ لِلأَعادي قَطُّ ذُلّاً فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ وَلا تَرجُ السَماحَةَ مِن بَخيلٍ فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ وَرِزقُكَ لَيسَ يُنقِصُهُ التَأَنّي وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ وَلا حُزنٌ يَدومُ وَلا سُرورٌ وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ إِذا ما كُنتَ ذا قَلبٍ قَنوعٍ فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ وَمَن نَزَلَت بِساحَتِهِ المَنايا فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ وَأَرضُ اللَهِ واسِعَةٌ وَلَكِن إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ دَعِ الأَيّامَ تَغدِرُ كُلَّ حِينٍ فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ
+ نوشته شده در جمعه سیزدهم بهمن ۱۴۰۲ساعت 12:33  توسط حسين حجت
|
قصيدة: أسألك الرحيلا قال نزار قباني: بحقِّ أحلى قصةِ للحبِّ في حياتنا أسألكَ الرحيلا لنفترق أحبابًا فالطيرُ في كلِّ موسمٍ تفارقُ الهضابا والشمسُ يا حبيبي تكونُ أحلى عندما تحاولُ الغيابا كُن في حياتي الشكَّ والعذابا كُن مرَّةً أسطورةً كُن مرةً سرابا وكُن سؤالًا في فمي لا يعرفُ الجوابا من أجلِ حبٍّ رائعٍ يسكنُ منّا القلبَ والأهدابا وكي أكونَ دائمًا جميلةً وكي تكونَ أكثر اقترابا أسألكَ الذهابا لنفترق.. ونحنُ عاشقان لنفترق برغمِ كلِّ الحبِّ والحنان فمن خلالِ الدمعِ يا حبيبي أريدُ أن تراني ومن خلالِ النارِ والدُخانِ أريدُ أن تراني.. لنحترق.. لنبكِ يا حبيبي فقد نسينا نعمةَ البكاءِ من زمانِ لنفترق.. كي لا يصيرَ حبُّنا اعتيادًا وشوقنا رمادًا.. وتذبلَ الأزهارُ في الأواني.. كُن مطمئنَّ النفسِ يا صغيري فلم يزَل حُبُّكَ ملء العينِ والضمير ولم أزل مأخوذةً بحبكَ الكبير ولم أزل أحلمُ أن تكونَ لي.. يا فارسي أنتَ ويا أميري لكنني.. لكنني.. أخافُ من عاطفتي أخافُ من شعوري أخافُ أن نسأمَ من أشواقنا أخاف من وِصالنا.. أخافُ من عناقنا.. فباسمِ حبٍّ رائعٍ أزهرَ كالربيعِ في أعماقنا.. أضاءَ مثلَ الشمسِ في أحداقنا وباسم أحلى قصةٍ للحبِّ في زماننا أسألك الرحيلا.. حتى يظلَّ حبنا جميلًا.. حتى يكون عمرُهُ طويلًا.. أسألكَ الرحيلا..
+ نوشته شده در پنجشنبه دوازدهم بهمن ۱۴۰۲ساعت 17:39  توسط حسين حجت
|
قصيدة: عن إنسان قال محمود درويش: وضعوا على فمه السلاسلْ رابطوا يديه بصخرة الموتى وقالوا: أنت قاتلْ! أخذوا طعامَهُ، والملابسَ، والبيارقْ ورموه في زنزانة الموتى، وقالوا: أنت سارقْ! طردوه من كل المرافئْ أخذوا حبيبته الصغيرة، ثم قالوا: أنت لاجئْ! يا دامي العينين، والكفين! إن الليل زائلْ لا غرفةُ التوقيف باقيةٌ ولا زَرَدُ السلاسلْ! نيرون مات، ولم تمت روما بعينيها تقاتلْ! وحبوبُ سنبلةٍ تموت ستملأُ الوادي سنابلْ!
+ نوشته شده در پنجشنبه دوازدهم بهمن ۱۴۰۲ساعت 17:25  توسط حسين حجت
|
خیال
+ نوشته شده در سه شنبه سوم بهمن ۱۴۰۲ساعت 23:10  توسط حسين حجت
|
درگیر تو بودم که نمازم به قضا رفت سجاده گشودم که بخوانم غزلم را در بین غزل نام تو را داد زدم ، داد بیرون زدم از خانه یکی پشت سرم گفت من بودم و زاهد به دوراهی که رسیدیم با شانه شبی راهی زلفت شدم اما … در محفل شعر آمدم و رفتم و … گفتند می خواست بکوشد به فراموشی ات این شعر #محمد_سلمانی
+ نوشته شده در سه شنبه سوم بهمن ۱۴۰۲ساعت 23:7  توسط حسين حجت
|
آمدهام که تا به خود گوش کشان کشانمت بیدل و بیخودت کنم در دل و جان نشانمت آمدهام بهار خوش پیش تو ای درخت گل تا که کنار گیرمت خوش خوش و میفشانمت آمدهام که تا تو را جلوه دهم در این سرا همچو دعای عاشقان فوق فلک رسانمت آمدهام که بوسهای از صنمی ربودهای بازبده به خوشدلی خواجه که واستانمت گل چه بود که گل توی ناطق امر قل توی گر دگری نداندت چون تو منی بدانمت جان و روان من توی فاتحه خوان من توی فاتحه شو تو یک سری تا که به دل بخوانمت صید منی شکار من گر چه ز دام جَستهای جانب دام بازرو ور نروی برانمت شیر بگفت مر مرا نادره آهوی برو در پی من چه میدوی تیز که بردرانمت زخم پذیر و پیش رو چون سپر شجاعتی گوش به غیر زه مده تا چو کمان خَمانمت از حد خاک تا بشر چند هزار منزلست شهر به شهر بردمت بر سر ره نمانمت هیچ مگو و کف مکن سر مگشای دیگ را نیک بجوش و صبر کن زانک همی پزانمت نی که تو شیرزادهای در تن آهوی نهان من ز حجاب آهوی یک رهه بگذرانمت گوی منی و میدوی در چوگان حکم من در پی تو همی دوم گرچه که میدوانمت #مولانا
+ نوشته شده در دوشنبه دوم بهمن ۱۴۰۲ساعت 0:1  توسط حسين حجت
|
وقتی که تو نیستی
+ نوشته شده در یکشنبه یکم بهمن ۱۴۰۲ساعت 6:23  توسط حسين حجت
|
|
|